Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

شخصيات تاريخية

اقوال عبد الملك الأصمعي

ولد عبدالملك الأصمعي في عام 740م، وولد في البصرة، وكان الأصمعي ينتمي إلى عصر يشتهر بازدهار علوم النقل فيه، وكانت عائلته من المتعلمين.

اقتباسات عبد الملك الأصمعي

“رآني أعرابيٌّ وأنا أطلب العلم؛ فقال: يا أخا الحَضَر، عليك بلزوم ما أنت عليه؛ فإن العلم زيْنٌ في المجلس، وصلةٌ في الإخوان، وصاحبٌ في الغربة، ودليلٌ على المروءة، ثم أنشأ يقول:

تعلّم فليس المرءُ يُخلقُ عالماً * وليس أخو علمٍ كمن هو جاهلُ
وإنّ كبيرَ القومِ لا علمَ عندهُ * صغيرٌ إذا التفّتْ عليه المَحافلُ.

طبقات الشافعية ص149”

“من لم يحتمل ذل التعلم ساعة؛ بقي في ذل الجهل أبدًا. طبقات الشافعية ص149”

“أوّلُ العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره..”‏”

“مساكين أهل العشق :حتى قبورهم، عليها تراب الذُل بين المقابر”

“بينما كنت أسير في البادية، إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت:

أيا معشر العشاق بالله خبِّروا ….. إذا حل عشق بالفتى كيف يصنعُ

فكتبت تحته البيت التالي:
يداري هواه ثم يكتم سرَّه ….. ويخشع في كل الأمور ويخضعُ

ثم يقول: عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوبا تحته هذا البيت:
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى ….. وفي كل يوم قلبه يتقطعُ

فكتبت تحته البيت التالي:
إذا لم يجد صبرًا لكتمان سرِّه ….. فليس له شيء سوى الموت ينفعُ

يقول الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شابًّا ملقىً تحت ذلك الحجر ميتًا، ومكتوبٌ تحته هذان البيتان:
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلِّغوا ….. سلامي إلى من كان بالوصل يمنعُ
هنيئًا لأرباب النعيم نعيمهمْ ….. وللعاشق المسكين ما يتجرعُ”

من لم يحتمل ذل التعلم ساعة ، بقي في ذل الجهل أبداً

النصح أرخص ما باع الرجال فلا*** تردد على ناصح نصحا ولا تلم إن النصائح لا تخفي مناهلهاعلى الرجال ذوي الألباب والفهم

النصح أرخص ما باع الرجال فلا تردد على ناصح نصحا ولا تلم إن النصائح لا تخفي مناهلها على الرجال ذوي الألباب والفهم

صحة الجسم في قلة الطعام وصحة القلب في قلة الذنوب والآثام وصحة النفس في قلة الكلام

زر الذهاب إلى الأعلى